هذا الفيديو هو شرح لكيفية فهرسة الآيات والأحاديث بأفضل طريقة.
وهو يخص الباحثين والمتخصصين في العلم الشرعي واللغة العربية.
وفيه طريقة لعمل فهرسة للآيات والأحاديث والأشعار بطريقة سهلة ومشهورة عن طريق برنامج: Microsoft Word بكافة إصداراته:
2010 - 2013 - 2016 - 2019
@user-ji4rm6iu4jمنذ 4 سنواتالسلام عليكم بداية جزاك الله خيرا على هذا العمل والشرح المبسط الذي وفر علي عناء طويل مع الفهرسة أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك يارب. 4
@
@ahmadal-library501منذ 2 سنواتشكرا لك جزاك الله خيرا محتوى فريد من نوعه على اليوتيوب 1
@
@esraezzalden2654منذ 3 سنواتجزاك الله خيرا أحببت هذا الموضوع
@
@Somaia26992منذ 3 سنواتكيف اجعل الاحاديث مرتبة ابجديا وليس برقم الصفحة كذلك ايات القران تكون مرتبة على السور 1
@
@rahmakhalid4328منذ 2 سنواتالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، دكتور الموضوع جدا جدا جميل، المشكلة معي تتحول في لصق الآية إلى حروف ما الحل؟
@
@knowledge65432قبل 10 أشهرالمشكلة عند اللصق لا يُقرأ الخط القرآني، يجب أن تنشئ الفهرس قبل تحويل خط الآيات من الخط القياسي إلى الخط الاصطلاحي
@
@Somaia26992منذ 3 سنواتعندي بحث طويل مقسم في اجزاء في الوورد يمكن ١٥ ملف وورد كيف أفهرسه 1
@
@affaffei2552منذ 4 سنواتشكراا لك وجزاك الله كل خير، لكن بعد الفهرسة طلعتلي الآيات برموز وهي في الأصل مأخوذة من مصحف المدينة، كيف أصححها حتى تطلع عادي بالرسم العثماني؟ ساعدني رجاء محتاجتها فأقرب وقت 2
@
@okrr4427منذ 2 سنواتالسلام عليكم مطلوب مني اسوي نفس ذا فهرس الآيات مافهمت صراحه وشفت الفديو مافهمت بعد ممكن تساعدني تسليم تكليفي قريب 1
@
@sumayyahhafiz3499منذ 4 سنواتالسلام عليكم، تكرما كيف لي أن أضعه في شكل جدول وأدرج كذلك اسم السورة كما هو الحال في برنامج د. سعود العقيل؟ ان كان يمكن ذلك آمل ارسال بريدكم الالكتروني واتواصل معكم.وجزاكم الله خيرا.. 1
@
@user-tt1el9pb5rمنذ 4 سنواتجزاك الله خيراً كيف اضع الفهرس في جدول؟؟؟ 2
@
@dhiaairaq9903منذ 4 سنواتشكرا جزيلا للشرح ولكن ان كانت ايه مثلا موجودة في أكثر من صفحة ماذا نعمل
@habib0409منذ 4 سنواتيا إلهي كم هي معقدة اين وجه السهولة هذه مشكلة من الشركة نفسها 2
@
@HasanBannaمنذ 4 سنواتيتغير عندي خط الآية عندما أقص وألصق، أيش الحل؟ 1
@
@user-in3gb7sl8dمنذ 4 سنواتكتاب الزمخشري " الكشاف " هو في تفسير القرآن ، ولأهل السنَّة عليه ملاحظات كثيرة ، أبرزها : 1. نشر عقائد المعتزلة من خلال التعسف في فهم الآيات القرآنية . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة . وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) . وقال الذهبي رحمه الله – في ترجمة الزمخشري - : " صالح ، لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله , فكن حذراً من " كشَّافه " انتهى من "ميزان الاعتدال" (4/78) . 2. إنكار قراءات صحيحة مشهورة . قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وهذا على عادته في تغليط القراء وتوهيمهم " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (2 /225) . 3. التعرض لمقام النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء . فعند قوله تعالى ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ) التوبة/ 43 : قال الزمخشري : ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ ) كناية عن الجناية ؛ لأن العفو رادف لها ، ومعناه : أخطأت وبئس ما فعلت ! . " تفسير الكشاف " (2 /261) . قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وكلام الزمخشري في تفسير قوله ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) مما يجب اطراحه ، فضلاً عن أن يذكر فيردّ عليه " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (5 /49) . وقال الشيخ العلامة تاج الدين السبكي رحمه الله : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله . ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف ، وقال فيها : قد رأيت كلامه على قوله تعالى : ( عفا الله عنك ) ، وكلامه في سورة التحريم في الزلة ، وغير ذلك من الأماكن التي أساء أدبه فيها على خير خلق الله سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعرضت عن إقراء كتابه حياء من النبي صلى الله عليه وسلم ، مع ما في كتابه من الفوائد والنكت البديعة . فانظر كلام الشيخ الإمام الذي برز في جميع العلوم. في حق الكتاب الذي اتخذت الأعاجم قراءته ديدنها . والقول عندنا فيه : أنه لا يسمح بالنظر فيه إلا لمن صار على منهاج السنة ، لا تزحزحه شبهات القدرية" انتهى من "معيد النعم ومبيد النقم" (80-81) . وقال الشيخ محمود شكري الألوسي رحمه الله : " وكم لهذه السقطة في " الكشاف " من نظائر ، ولذلك امتنع من إقرائه بعض الأكابر ، كالإمام السبكي " انتهى من "تفسير الآلوسي" (10 /109) . 4. كثرة الأحاديث الموضوعة . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وكالزمخشري وغيرهم من المفسرين الذين يذكرون من الأحاديث ما يعلم أهل الحديث أنه موضوع " انتهى من "منهاج السنة النبوية" (7 /91) . وقال رحمه الله – أيضاً - : " ومثل هذا لا يرويه إلا أحد الرجلين : رجل لا يميِّز بين الصحيح والضعيف والغث والسمين ، وهم جمهور مصنفي السيَر والأخبار وقصص الأنبياء كالثعالبي والواحدي والمهدوي والزمخشري . وأمثالهم من المصنِّفين في التفسير ، فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ولا لهم خبرة بالرواة النقله بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ولا يميزون بينهما " انتهى من "الرد على البكري" (1 /73) . ....وسعت2
@
@user-in3gb7sl8dمنذ 4 سنواتكتاب الزمخشري " الكشاف " هو في تفسير القرآن ، ولأهل السنَّة عليه ملاحظات كثيرة ، أبرزها : 1. نشر عقائد المعتزلة من خلال التعسف في فهم الآيات القرآنية . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة . وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) . وقال الذهبي رحمه الله – في ترجمة الزمخشري - : " صالح ، لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله , فكن حذراً من " كشَّافه " انتهى من "ميزان الاعتدال" (4/78) . 2. إنكار قراءات صحيحة مشهورة . قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وهذا على عادته في تغليط القراء وتوهيمهم " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (2 /225) . 3. التعرض لمقام النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء . فعند قوله تعالى ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ) التوبة/ 43 : قال الزمخشري : ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ ) كناية عن الجناية ؛ لأن العفو رادف لها ، ومعناه : أخطأت وبئس ما فعلت ! . " تفسير الكشاف " (2 /261) . قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وكلام الزمخشري في تفسير قوله ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) مما يجب اطراحه ، فضلاً عن أن يذكر فيردّ عليه " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (5 /49) . وقال الشيخ العلامة تاج الدين السبكي رحمه الله : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله . ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف ، وقال فيها : قد رأيت كلامه على قوله تعالى : ( عفا الله عنك ) ، وكلامه في سورة التحريم في الزلة ، وغير ذلك من الأماكن التي أساء أدبه فيها على خير خلق الله سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعرضت عن إقراء كتابه حياء من النبي صلى الله عليه وسلم ، مع ما في كتابه من الفوائد والنكت البديعة . فانظر كلام الشيخ الإمام الذي برز في جميع العلوم. في حق الكتاب الذي اتخذت الأعاجم قراءته ديدنها . والقول عندنا فيه : أنه لا يسمح بالنظر فيه إلا لمن صار على منهاج السنة ، لا تزحزحه شبهات القدرية" انتهى من "معيد النعم ومبيد النقم" (80-81) . وقال الشيخ محمود شكري الألوسي رحمه الله : " وكم لهذه السقطة في " الكشاف " من نظائر ، ولذلك امتنع من إقرائه بعض الأكابر ، كالإمام السبكي " انتهى من "تفسير الآلوسي" (10 /109) . 4. كثرة الأحاديث الموضوعة . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وكالزمخشري وغيرهم من المفسرين الذين يذكرون من الأحاديث ما يعلم أهل الحديث أنه موضوع " انتهى من "منهاج السنة النبوية" (7 /91) . وقال رحمه الله – أيضاً - : " ومثل هذا لا يرويه إلا أحد الرجلين : رجل لا يميِّز بين الصحيح والضعيف والغث والسمين ، وهم جمهور مصنفي السيَر والأخبار وقصص الأنبياء كالثعالبي والواحدي والمهدوي والزمخشري . وأمثالهم من المصنِّفين في التفسير ، فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ولا لهم خبرة بالرواة النقله بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ولا يميزون بينهما " انتهى من "الرد على البكري" (1 /73) . ....وسعت2
@
@user-in3gb7sl8dمنذ 4 سنواتكتاب الزمخشري " الكشاف " هو في تفسير القرآن ، ولأهل السنَّة عليه ملاحظات كثيرة ، أبرزها : 1. نشر عقائد المعتزلة من خلال التعسف في فهم الآيات القرآنية . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة . وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) . وقال الذهبي رحمه الله – في ترجمة الزمخشري - : " صالح ، لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله , فكن حذراً من " كشَّافه " انتهى من "ميزان الاعتدال" (4/78) . 2. إنكار قراءات صحيحة مشهورة . قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وهذا على عادته في تغليط القراء وتوهيمهم " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (2 /225) . 3. التعرض لمقام النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء . فعند قوله تعالى ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ) التوبة/ 43 : قال الزمخشري : ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ ) كناية عن الجناية ؛ لأن العفو رادف لها ، ومعناه : أخطأت وبئس ما فعلت ! . " تفسير الكشاف " (2 /261) . قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وكلام الزمخشري في تفسير قوله ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) مما يجب اطراحه ، فضلاً عن أن يذكر فيردّ عليه " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (5 /49) . وقال الشيخ العلامة تاج الدين السبكي رحمه الله : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله . ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف ، وقال فيها : قد رأيت كلامه على قوله تعالى : ( عفا الله عنك ) ، وكلامه في سورة التحريم في الزلة ، وغير ذلك من الأماكن التي أساء أدبه فيها على خير خلق الله سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعرضت عن إقراء كتابه حياء من النبي صلى الله عليه وسلم ، مع ما في كتابه من الفوائد والنكت البديعة . فانظر كلام الشيخ الإمام الذي برز في جميع العلوم. في حق الكتاب الذي اتخذت الأعاجم قراءته ديدنها . والقول عندنا فيه : أنه لا يسمح بالنظر فيه إلا لمن صار على منهاج السنة ، لا تزحزحه شبهات القدرية" انتهى من "معيد النعم ومبيد النقم" (80-81) . وقال الشيخ محمود شكري الألوسي رحمه الله : " وكم لهذه السقطة في " الكشاف " من نظائر ، ولذلك امتنع من إقرائه بعض الأكابر ، كالإمام السبكي " انتهى من "تفسير الآلوسي" (10 /109) . 4. كثرة الأحاديث الموضوعة . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وكالزمخشري وغيرهم من المفسرين الذين يذكرون من الأحاديث ما يعلم أهل الحديث أنه موضوع " انتهى من "منهاج السنة النبوية" (7 /91) . وقال رحمه الله – أيضاً - : " ومثل هذا لا يرويه إلا أحد الرجلين : رجل لا يميِّز بين الصحيح والضعيف والغث والسمين ، وهم جمهور مصنفي السيَر والأخبار وقصص الأنبياء كالثعالبي والواحدي والمهدوي والزمخشري . وأمثالهم من المصنِّفين في التفسير ، فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ولا لهم خبرة بالرواة النقله بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ولا يميزون بينهما " انتهى من "الرد على البكري" (1 /73) . ....وسعت2
مقاطع الفيديو ذات الصلة على أسهل وأشهر طريقة لفهرسة الآيات والأحاديث والأشعار باحتراف الكويت:
جزاك الله خيرا
محتوى فريد من نوعه على اليوتيوب 1
أحببت هذا الموضوع
كذلك ايات القران تكون مرتبة على السور 1
كيف اضع الفهرس في جدول؟؟؟ 2
1. نشر عقائد المعتزلة من خلال التعسف في فهم الآيات القرآنية .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة . وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) .
وقال الذهبي رحمه الله – في ترجمة الزمخشري - : " صالح ، لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله , فكن حذراً من " كشَّافه " انتهى من "ميزان الاعتدال" (4/78) .
2. إنكار قراءات صحيحة مشهورة .
قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وهذا على عادته في تغليط القراء وتوهيمهم " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (2 /225) .
3. التعرض لمقام النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء .
فعند قوله تعالى ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ) التوبة/ 43 : قال الزمخشري : ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ ) كناية عن الجناية ؛ لأن العفو رادف لها ، ومعناه : أخطأت وبئس ما فعلت ! .
" تفسير الكشاف " (2 /261) .
قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وكلام الزمخشري في تفسير قوله ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) مما يجب اطراحه ، فضلاً عن أن يذكر فيردّ عليه " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (5 /49) .
وقال الشيخ العلامة تاج الدين السبكي رحمه الله : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله .
ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف ، وقال فيها : قد رأيت كلامه على قوله تعالى : ( عفا الله عنك ) ، وكلامه في سورة التحريم في الزلة ، وغير ذلك من الأماكن التي أساء أدبه فيها على خير خلق الله سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعرضت عن إقراء كتابه حياء من النبي صلى الله عليه وسلم ، مع ما في كتابه من الفوائد والنكت البديعة .
فانظر كلام الشيخ الإمام الذي برز في جميع العلوم. في حق الكتاب الذي اتخذت الأعاجم قراءته ديدنها .
والقول عندنا فيه : أنه لا يسمح بالنظر فيه إلا لمن صار على منهاج السنة ، لا تزحزحه شبهات القدرية" انتهى من "معيد النعم ومبيد النقم" (80-81) .
وقال الشيخ محمود شكري الألوسي رحمه الله : " وكم لهذه السقطة في " الكشاف " من نظائر ، ولذلك امتنع من إقرائه بعض الأكابر ، كالإمام السبكي " انتهى من "تفسير الآلوسي" (10 /109) .
4. كثرة الأحاديث الموضوعة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وكالزمخشري وغيرهم من المفسرين الذين يذكرون من الأحاديث ما يعلم أهل الحديث أنه موضوع " انتهى من "منهاج السنة النبوية" (7 /91) .
وقال رحمه الله – أيضاً - : " ومثل هذا لا يرويه إلا أحد الرجلين : رجل لا يميِّز بين الصحيح والضعيف والغث والسمين ، وهم جمهور مصنفي السيَر والأخبار وقصص الأنبياء كالثعالبي والواحدي والمهدوي والزمخشري . وأمثالهم من المصنِّفين في التفسير ، فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ولا لهم خبرة بالرواة النقله بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ولا يميزون بينهما " انتهى من "الرد على البكري" (1 /73) . ....وسعت 2
1. نشر عقائد المعتزلة من خلال التعسف في فهم الآيات القرآنية .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة . وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) .
وقال الذهبي رحمه الله – في ترجمة الزمخشري - : " صالح ، لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله , فكن حذراً من " كشَّافه " انتهى من "ميزان الاعتدال" (4/78) .
2. إنكار قراءات صحيحة مشهورة .
قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وهذا على عادته في تغليط القراء وتوهيمهم " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (2 /225) .
3. التعرض لمقام النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء .
فعند قوله تعالى ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ) التوبة/ 43 : قال الزمخشري : ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ ) كناية عن الجناية ؛ لأن العفو رادف لها ، ومعناه : أخطأت وبئس ما فعلت ! .
" تفسير الكشاف " (2 /261) .
قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وكلام الزمخشري في تفسير قوله ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) مما يجب اطراحه ، فضلاً عن أن يذكر فيردّ عليه " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (5 /49) .
وقال الشيخ العلامة تاج الدين السبكي رحمه الله : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله .
ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف ، وقال فيها : قد رأيت كلامه على قوله تعالى : ( عفا الله عنك ) ، وكلامه في سورة التحريم في الزلة ، وغير ذلك من الأماكن التي أساء أدبه فيها على خير خلق الله سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعرضت عن إقراء كتابه حياء من النبي صلى الله عليه وسلم ، مع ما في كتابه من الفوائد والنكت البديعة .
فانظر كلام الشيخ الإمام الذي برز في جميع العلوم. في حق الكتاب الذي اتخذت الأعاجم قراءته ديدنها .
والقول عندنا فيه : أنه لا يسمح بالنظر فيه إلا لمن صار على منهاج السنة ، لا تزحزحه شبهات القدرية" انتهى من "معيد النعم ومبيد النقم" (80-81) .
وقال الشيخ محمود شكري الألوسي رحمه الله : " وكم لهذه السقطة في " الكشاف " من نظائر ، ولذلك امتنع من إقرائه بعض الأكابر ، كالإمام السبكي " انتهى من "تفسير الآلوسي" (10 /109) .
4. كثرة الأحاديث الموضوعة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وكالزمخشري وغيرهم من المفسرين الذين يذكرون من الأحاديث ما يعلم أهل الحديث أنه موضوع " انتهى من "منهاج السنة النبوية" (7 /91) .
وقال رحمه الله – أيضاً - : " ومثل هذا لا يرويه إلا أحد الرجلين : رجل لا يميِّز بين الصحيح والضعيف والغث والسمين ، وهم جمهور مصنفي السيَر والأخبار وقصص الأنبياء كالثعالبي والواحدي والمهدوي والزمخشري . وأمثالهم من المصنِّفين في التفسير ، فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ولا لهم خبرة بالرواة النقله بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ولا يميزون بينهما " انتهى من "الرد على البكري" (1 /73) . ....وسعت 2
1. نشر عقائد المعتزلة من خلال التعسف في فهم الآيات القرآنية .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة . وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13 /386 ، 387) .
وقال الذهبي رحمه الله – في ترجمة الزمخشري - : " صالح ، لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله , فكن حذراً من " كشَّافه " انتهى من "ميزان الاعتدال" (4/78) .
2. إنكار قراءات صحيحة مشهورة .
قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وهذا على عادته في تغليط القراء وتوهيمهم " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (2 /225) .
3. التعرض لمقام النبي صلى الله عليه وسلم بالسوء .
فعند قوله تعالى ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ) التوبة/ 43 : قال الزمخشري : ( عَفَا اللَّهُ عَنكَ ) كناية عن الجناية ؛ لأن العفو رادف لها ، ومعناه : أخطأت وبئس ما فعلت ! .
" تفسير الكشاف " (2 /261) .
قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله : " وكلام الزمخشري في تفسير قوله ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) مما يجب اطراحه ، فضلاً عن أن يذكر فيردّ عليه " انتهى من "تفسير البحر المحيط" (5 /49) .
وقال الشيخ العلامة تاج الدين السبكي رحمه الله : " واعلم أن الكشاف كتاب عظيم في بابه ، ومصنفه إمام في فنه ، إلا أنه رجل مبتدع متجاهر ببدعته ، يضع من قدر النبوة كثيرا ، ويسيء أدبه على أهل السنة والجماعة ، والواجب كشط ما فيه من ذلك كله .
ولقد كان الشيخ الإمام [ يعني : والده الإمام تقي الدين السبكي ] يقرئه ، فلما انتهى إلى الكلام على قوله تعالى في سورة التكوير : ( إنه لقول رسول كريم ) الآية أعرض عنه صفحا ، وكتب ورقة حسنة سماها : سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف ، وقال فيها : قد رأيت كلامه على قوله تعالى : ( عفا الله عنك ) ، وكلامه في سورة التحريم في الزلة ، وغير ذلك من الأماكن التي أساء أدبه فيها على خير خلق الله سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعرضت عن إقراء كتابه حياء من النبي صلى الله عليه وسلم ، مع ما في كتابه من الفوائد والنكت البديعة .
فانظر كلام الشيخ الإمام الذي برز في جميع العلوم. في حق الكتاب الذي اتخذت الأعاجم قراءته ديدنها .
والقول عندنا فيه : أنه لا يسمح بالنظر فيه إلا لمن صار على منهاج السنة ، لا تزحزحه شبهات القدرية" انتهى من "معيد النعم ومبيد النقم" (80-81) .
وقال الشيخ محمود شكري الألوسي رحمه الله : " وكم لهذه السقطة في " الكشاف " من نظائر ، ولذلك امتنع من إقرائه بعض الأكابر ، كالإمام السبكي " انتهى من "تفسير الآلوسي" (10 /109) .
4. كثرة الأحاديث الموضوعة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وكالزمخشري وغيرهم من المفسرين الذين يذكرون من الأحاديث ما يعلم أهل الحديث أنه موضوع " انتهى من "منهاج السنة النبوية" (7 /91) .
وقال رحمه الله – أيضاً - : " ومثل هذا لا يرويه إلا أحد الرجلين : رجل لا يميِّز بين الصحيح والضعيف والغث والسمين ، وهم جمهور مصنفي السيَر والأخبار وقصص الأنبياء كالثعالبي والواحدي والمهدوي والزمخشري . وأمثالهم من المصنِّفين في التفسير ، فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ولا لهم خبرة بالرواة النقله بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ولا يميزون بينهما " انتهى من "الرد على البكري" (1 /73) . ....وسعت 2